النهج الديمقراطي
اللجنة المحلية بجرسيف
بــــــــــــــيــــــــــــــان
يمثل فاتح ماي مناسبة لاحتفال الطبقة العاملة و الكادحين وكافة الاشتراكيين الحقيقيين بعيدهم الأممي ، و قد أبى النظام المخزني إلا أن يجعل من فاتح ماي لهذه السنة مناسبة لرفع سيف القمع و التنكيل و المحاكمات الصورية باسم المس بالمقدسات ضد مناضلي النهج الديمقراطي و مناضلين حقوقيين و نقابيين في كل من أكادير و تيزنيت و القصر الكبير صفرو و تازة...ليكشف عن أنيابه القمعية و ليؤكد لمن هم في حاجة إلى تأكيد عن زيف كل شعاراته حول وهم "الانتقال الديمقراطي" و"العهد الجديد" التي يهيئ بها لاستحقاقاته الفاشلة ، و اللجنة المحلية للنهج الديمقراطي بجرسيف المجتمعة يوم الثلاثاء 15 ماي 2007 إذ تؤكد انضمامها إلى حملة التضامن الوطني و الدولي من اجل الحرية لكافة المعتقلين السياسيين و مساندة المتابعين فإنها تؤكد ما يلي :
- الطابع السياسي لخلفية القمع و المحاكمات باسم المقدس كرد فعل موجه من طرف النظام و المافيا المخزنية ضد المقاومة النضالية للحركة الديمقراطية التقدمية الحقيقية و لقواها الاشتراكية الأمامية .
- تعبير الموجة القمعية عن انزعاج النظام من كل مقاومة شعبية حقيقية لمخططاته الرامية إلى إعادة هيكلة مؤسساته المهترئة من خلال انتخابات مزورة و معروف مآلها مسبقا .
- إدانته لهذه المحاكمات و المتابعات و دعوته كل القوى الديمقراطية و الاشتراكية الحقيقية إلى النضال من اجل الإقرار الفعلي لحرية الرأي و التعبير و من اجل وضع حد نهائي للتهم المفبركة كتهم المس بالمقدسات و من اجل تغيير جذري للدستور كمدخل أساسي لبناء الدولة الديمقراطية الحقيقية السبيل الوحيد لتحرير المجتمع من سيطرة المافيا المخزنية والحكم الفردي ولفتح النضال من أجل إيقاف نهب خيرات البلاد و مواجهة الهيمنة الإمبريالية.
- تدعو إلى تكثيف حملات التضامن مع ضحايا هذه الحملات القمعية و النضال الإستراتيجي ضد القمع و التعذيب و من أجل محاسبة الجلادين و عدم الإفلات من العقاب.
النهج الديمقراطي
اللجنة المحلية بجرسيف
اللجنة المحلية بجرسيف
بــــــــــــــيــــــــــــــان
يمثل فاتح ماي مناسبة لاحتفال الطبقة العاملة و الكادحين وكافة الاشتراكيين الحقيقيين بعيدهم الأممي ، و قد أبى النظام المخزني إلا أن يجعل من فاتح ماي لهذه السنة مناسبة لرفع سيف القمع و التنكيل و المحاكمات الصورية باسم المس بالمقدسات ضد مناضلي النهج الديمقراطي و مناضلين حقوقيين و نقابيين في كل من أكادير و تيزنيت و القصر الكبير صفرو و تازة...ليكشف عن أنيابه القمعية و ليؤكد لمن هم في حاجة إلى تأكيد عن زيف كل شعاراته حول وهم "الانتقال الديمقراطي" و"العهد الجديد" التي يهيئ بها لاستحقاقاته الفاشلة ، و اللجنة المحلية للنهج الديمقراطي بجرسيف المجتمعة يوم الثلاثاء 15 ماي 2007 إذ تؤكد انضمامها إلى حملة التضامن الوطني و الدولي من اجل الحرية لكافة المعتقلين السياسيين و مساندة المتابعين فإنها تؤكد ما يلي :
- الطابع السياسي لخلفية القمع و المحاكمات باسم المقدس كرد فعل موجه من طرف النظام و المافيا المخزنية ضد المقاومة النضالية للحركة الديمقراطية التقدمية الحقيقية و لقواها الاشتراكية الأمامية .
- تعبير الموجة القمعية عن انزعاج النظام من كل مقاومة شعبية حقيقية لمخططاته الرامية إلى إعادة هيكلة مؤسساته المهترئة من خلال انتخابات مزورة و معروف مآلها مسبقا .
- إدانته لهذه المحاكمات و المتابعات و دعوته كل القوى الديمقراطية و الاشتراكية الحقيقية إلى النضال من اجل الإقرار الفعلي لحرية الرأي و التعبير و من اجل وضع حد نهائي للتهم المفبركة كتهم المس بالمقدسات و من اجل تغيير جذري للدستور كمدخل أساسي لبناء الدولة الديمقراطية الحقيقية السبيل الوحيد لتحرير المجتمع من سيطرة المافيا المخزنية والحكم الفردي ولفتح النضال من أجل إيقاف نهب خيرات البلاد و مواجهة الهيمنة الإمبريالية.
- تدعو إلى تكثيف حملات التضامن مع ضحايا هذه الحملات القمعية و النضال الإستراتيجي ضد القمع و التعذيب و من أجل محاسبة الجلادين و عدم الإفلات من العقاب.
النهج الديمقراطي
اللجنة المحلية بجرسيف
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire