جمعية اطاك المغرب في مواجهة النيوليبرالية
المركز المغربي لحقوق الإنسان
الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب
الاتحاد المغربي للشغل
بابن جرير
بيان تضامني
في الوقت الذي تتعالى فيه الأبواق الحكومية ، عن عزمها تشجيع الشباب لممارسة حقوقه السياسية ، وعن رغبتها في فتح صفحات جديدة حول المغرب الجديد و دولة الحق و القانون ، يفاجئ الشعب المغربي في كل مرة بنيران القمع الممنهج ، فبالأمس اعتقل وعذب المناضل رشيد الشريعي باحقر أشكال التعذيب ، و موازاة معه منع الصحفي المرابط من التعبير عن وجهة نظره ، ثم أدين محمد خويا بعشر سنوات ، و تعرض أهالي ايت اورير وغيرها لافضع أشكال التنكيلكم لم تتوقف الآلة القمعية من جلد ابناء الوطن من حملة الشهادات المعطلين واعتقال مناضليها التهامي الخياطي (رئيس الج و ح ش م م ) و الإيقاع بمناضلي الشعب المغربي كلما دعت الضرورة لتذكير كل من سولت له نفسه الاحتجاج ضد القهر ، مخلفا الشهيد تلو الشهيد : مصطفى الحمزاوي ، نجية داية ، مصطفى لعرج.....اليوم وقبلها ولا يزال ، العمال الزراعيون باشتوكة ايت باها يحاكمون، وتحبك في حقهم أبشع وسائل التهم الباطلة ارضاءا للاستثمارات الأجنبية و لجبروت النظام المخزني ،.كما تجري اليوم متابعة المناضلين قراد عبد الرحيم و البربوشي المهدي بتهم واهية .الغرض منها المزيد من خنق وتجريم الحق في التعبير و المشاركة .. فليس الغرض من المحاكمة إقرار دولة الحق والقانون بقدر ما الغرض منها تصفية روح المواطنة الحقيقية لدى مناضلين يحملون هم الدفاع عن قضايا الجماهير بدليل ان المشاركين في مسيرة فاتح ماي لم يكن بحوزتهم الرشاشات و الأحزمة الناسفة ، كانت فقط حناجرهم المسالمة تردد رفضها لكافة المخططات التي تستهدف السواد الأعظم من الشعب المغربي ، والتي بدورنا سنردد نفس ما ردده رفاقنا المعتقلون وبالصوت العالي : فليحاكموا كل الشعب المغربي :
لالمدونة الشغل المشئومة –لا للمحاكمات الجائرة- لا للتضييق على الحريات النقابية –لا لخوصصة القطاعات العمومية - لا لتأبيد بطالة الجماهير –لا لغلاء الأسعار ، لا للتفقير -لا للإرهاب وللإرهاب المضاد و الممنهج – لا لطبخ المحاكمات الصورية و تنظيم ولائم التعذيب المقيتة التي أصبحت مدينة اكادير تشكل معقلا رئيسيا لها مند تصفية المناضل "موناصير ".
اننا كمكونات محلية عانت من مكائد الاعتقالات وطبخ المحاكمات الصورية ، نعلن للرأي العام و للمعتقلين ، عن دعمنا اللامشروط لنضالاتهم و نعبر عن استعدادنا المبدئي للانخراط في كل المبادرات التضامنية بدءا بقوافل التضامن مرورا بأشكال الاحتجاج المختلفة ..اننا ندعوا كل مناضلي الحركة التقدمية بالمغرب الى المزيد من النضال و التضحيات من اجل مغرب ديمقراطي حقيقي اخر وممكن ...
توقيع الإطارات المحلية
المركز المغربي لحقوق الإنسان
الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب
الاتحاد المغربي للشغل
بابن جرير
بيان تضامني
في الوقت الذي تتعالى فيه الأبواق الحكومية ، عن عزمها تشجيع الشباب لممارسة حقوقه السياسية ، وعن رغبتها في فتح صفحات جديدة حول المغرب الجديد و دولة الحق و القانون ، يفاجئ الشعب المغربي في كل مرة بنيران القمع الممنهج ، فبالأمس اعتقل وعذب المناضل رشيد الشريعي باحقر أشكال التعذيب ، و موازاة معه منع الصحفي المرابط من التعبير عن وجهة نظره ، ثم أدين محمد خويا بعشر سنوات ، و تعرض أهالي ايت اورير وغيرها لافضع أشكال التنكيلكم لم تتوقف الآلة القمعية من جلد ابناء الوطن من حملة الشهادات المعطلين واعتقال مناضليها التهامي الخياطي (رئيس الج و ح ش م م ) و الإيقاع بمناضلي الشعب المغربي كلما دعت الضرورة لتذكير كل من سولت له نفسه الاحتجاج ضد القهر ، مخلفا الشهيد تلو الشهيد : مصطفى الحمزاوي ، نجية داية ، مصطفى لعرج.....اليوم وقبلها ولا يزال ، العمال الزراعيون باشتوكة ايت باها يحاكمون، وتحبك في حقهم أبشع وسائل التهم الباطلة ارضاءا للاستثمارات الأجنبية و لجبروت النظام المخزني ،.كما تجري اليوم متابعة المناضلين قراد عبد الرحيم و البربوشي المهدي بتهم واهية .الغرض منها المزيد من خنق وتجريم الحق في التعبير و المشاركة .. فليس الغرض من المحاكمة إقرار دولة الحق والقانون بقدر ما الغرض منها تصفية روح المواطنة الحقيقية لدى مناضلين يحملون هم الدفاع عن قضايا الجماهير بدليل ان المشاركين في مسيرة فاتح ماي لم يكن بحوزتهم الرشاشات و الأحزمة الناسفة ، كانت فقط حناجرهم المسالمة تردد رفضها لكافة المخططات التي تستهدف السواد الأعظم من الشعب المغربي ، والتي بدورنا سنردد نفس ما ردده رفاقنا المعتقلون وبالصوت العالي : فليحاكموا كل الشعب المغربي :
لالمدونة الشغل المشئومة –لا للمحاكمات الجائرة- لا للتضييق على الحريات النقابية –لا لخوصصة القطاعات العمومية - لا لتأبيد بطالة الجماهير –لا لغلاء الأسعار ، لا للتفقير -لا للإرهاب وللإرهاب المضاد و الممنهج – لا لطبخ المحاكمات الصورية و تنظيم ولائم التعذيب المقيتة التي أصبحت مدينة اكادير تشكل معقلا رئيسيا لها مند تصفية المناضل "موناصير ".
اننا كمكونات محلية عانت من مكائد الاعتقالات وطبخ المحاكمات الصورية ، نعلن للرأي العام و للمعتقلين ، عن دعمنا اللامشروط لنضالاتهم و نعبر عن استعدادنا المبدئي للانخراط في كل المبادرات التضامنية بدءا بقوافل التضامن مرورا بأشكال الاحتجاج المختلفة ..اننا ندعوا كل مناضلي الحركة التقدمية بالمغرب الى المزيد من النضال و التضحيات من اجل مغرب ديمقراطي حقيقي اخر وممكن ...
توقيع الإطارات المحلية
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire